الانحياز لخدمة الذات هو الميل لادعاء مسؤولية ودور أكبر في النجاحات أكثر من الإخفاقات. وهو قد يكون الميل لتفسير المعلومات الغامضة على طريقة تخدم مصالح الناس.

الاستجواب: تخيل إجراء استجواب معتقداتك الخاصة في قاعة المحكمة. ما هي الأدلة التي ستصمد تحت الفحص؟

هذا الاختصار العقلي يمكن أن يؤدي إلى التحيزات وعدم الدقة.

كن ذكياً عاطفياً؛ فإذا أردت التغلب على أنواع التحيز هذه، عليك أن تعرف وتفهم ما تشعر به حالياً، وترجئ اتخاذ القرارات الهامة حتى يكون مزاجك أكثر اعتدالاً.

تحيز الحداثة: إعطاء أهمية أكبر للأحداث أو المعلومات الأخيرة ، بغض النظر عن أهميتها.

ولذلك فإننا غالباً ما نعتمد على الاختصارات العقلية والتي تسمى الاستدلال للمساعدة في فهم العالم بسرعة نسبية.

انحياز العزو العدائي الميل إلى تفسير سلوك الآخرين على أنه مدفوع بنية عدائية، حتى لو كان السلوك غامضا أو حميدا.

على سبيل المثال، إذا كنت تتفاوض على الراتب، فاقترح عرضًا مضادًا يعتمد على أسعار السوق بدلاً من العرض الأولي لصاحب العمل.

هل تعتمد على الصور النمطية أو الاستدلال أو التجارب السابقة؟ تحدي الوضع الراهن من خلال طرح السؤال التالي: "ماذا لو كنت مخطئًا؟"

العديد من المؤسسات الاجتماعية تعتمد على الأفراد لإصدار أحكام منطقية. المحاكمة أمام هيئة محلفين على سبيل المثال تتطلب أن يتجاهل المُحلف المعلومات التي لاعلاقة لها بالقضية، وتتطلب أيضاً وزن المعلومات التي لها علاقة بالقضية بشكل مناسب، واعتبار الاحتماليات الأخرى بعقل منفتح ومقاومة المغالطات مثل التوسل بالعاطفة (أو الاحتكام إلى العاطفة).

هذه مجرد أمثلة قليلة من حالات التحيز المعرفي العديدة التي نواجهها كل يوم في حياتنا، ولكن قبل أن نتعمق في هذه التحيزات المختلفة، دعونا أولاً أن نحدد ما هو التحيز المعرفي.

ومن خلال الاعتراف بهذه الامارات الحقيقة، نصبح أكثر انفتاحًا على فحص عمليات تفكيرنا بشكل نقدي.

مثلما نمارس النظافة الجسدية للبقاء في صحة جيدة، نحتاج إلى اتخاذ نور الإمارات القرار بشأن النظافة.

يتمتع السرد المصمم جيداً بالقدرة على جذب العملاء وإثارة المشاعر وإقناعهم في النهاية باتخاذ الإجراءات...